كشف العناصر الحقيقة وراء تنفيذ هجوم "رفح"، من خلال تسريبات .
وفيها:
من قام بهذه المهمة (مذبحة رفح) هم وحدة "دوفيدفان" المعروفة بـ"المستعربين" وهي أحدي وحدات النخبة الإسرائيلية بالتنسيق الكامل مع المخابرات الإسرائيلية.
تحليل لحادث رفح
من قام بهذه المهمة هم وحدة "دوفيدفان" المعروفة بـ" المستعربين " و هي أحدي وحدات النخبة الإسرائيلية بالتنسيق الكامل مع المخابرات الإسرائيلية... كيف؟
أولا: من هي وحدة "دوفيدفان"
عناصر هذه المجموعة تعمل وسط الكيان العربي ، وهم ذو ملامح شرقية بحيث لا يثيروا حولهم الشكوك عندما يقومون بعمليات التنكر أثناء توجههم لتنفيذ المهام الموكلة لهم.. وقد عرض التلفزيون الإسرائيلي فيلما وثائقيا حول كيفية إعداد هذه المجموعة وكيفية قيامها بعمليات التنكر، حيث تم استقدام خبراء في عمليات المكياج والتخفي للعمل على مدار الساعة مع عناصر هذه المجموعة.. وقد نفذ عناصر " دوفيديفان " بشكل خاص معظم عمليات التصفية التي تمت بواسطة إطلاق النار على المستهدفين للتصفية من كوادر المقاومة الفلسطينية، كما أن عناصر الوحدة يقومون بعمليات اختطاف المطلوبين الفلسطينيين لأجهزة الأمن الإسرائيلية ومن ضمن مهامهم عمليات التصفية والاختطاف والمداهمة السريعة ونصب الكمائن المسلحة و التسلل إلى داخل مناطق العدو.
ثانياً: كيف قامت بالعملية
قامت إسرائيل بتجنيد ثلاثة عناصر عربية مرتزقة و أغرتهم بالمال الوفير مثل من تجدونهم في هذا "الفيديو" (أضغط هنا لتشاهده) وأوهمتهم بأن هناك مجموعة أخري من العرب مثلهم تتعدي العشرون عنصر سيشتركون معهم في المهمة و الصحيح أنهم أفراد وحدة "دوفيدفان" الذين يحملون ملامح عربية أيضاً.
الخطة خطتان:
1- الخطة الأولي كالأتي (كما تم تبريرها للمرتزقة العرب الثلاثة ) تقوم وحدة "دوفيدفان" و معهم الثلاثة المرتزقة المغفلون بمهاجمة الجنود المصريين و الإستيلاء علي المدرعة و الدخول بها إلي إسرائيل و طبعاً يتم تكليف الثلاثة المغفلون بركوب المدرعة و إرغام الجندي المصري بقيادة المدرعة داخل الحدود الإسرائيلية ثم تركه في مكان محدد و النزول من المدرعة و ترك الجندي المصري داخلها ثم يقوم الطيران الإسرائيلي بقصفها و يتم تصوير الحادث إعلامياً بمحاولة جنود مصريين مهاجمة القوات الإسرائيلية والقوات الإسرائيلية قامت بالدفاع عن نفسها وهذا هو هدف المهمة المعلن للمرتزقة.
2- الخطة الثانية (كما إرادتها إسرائيل)
هي نفس الخطة السابقة بتعديل بسيط وهو قصف المدرعة و بداخلها المرتزقة العرب قبل أن تصل للمكان المحدد لهم.
القرائن الدالة علي تحليلي هذا:
1- الكفاءة العالية في تنفيذ العملية وتغلبهم علي 20 ضابط وجندي في وقت قياسي وتجهيزهم بأسلحة كبيرة وأجهزة رؤية ليلية و تمكنهم من قطع الكهرباء و الظهور والاختفاء فجأة مما يدلل علي أنهم أتو من داخل إسرائيل وأختف داخلها
2- التسليم السريع والفوري لجثث الثلاثة الذين قاموا بخطف الجندي والمدرعة وعدم التحجج بأنهم يقومون بالفحص و التحقيق كعادتهم وذلك بالإضافة أن تسليمهم غير ملزم لإسرائيل خاصة أنها المفروض أنها لمقاتلي حماس كما تدعي إسرائيل وإسرائيل تحرص عل الاحتفاظ برفات مقاتلي حماس لاستبدالها بجنودها. ويمكن مراجع رابط مشاهدة الجثث الثلاث بالضغط هنا
3- عدم استغلال إسرائيل اختراق مدرعة مصرية للحدود الإسرائيلية وتصويره عالمياً علي انه خرق لعملية السلام و أن مصر بقيادة مرسي تتحرش بها عسكرياً والحصول علي مكاسب سياسية و إحراج الحكومة المصرية.
4- مفيش حد عاقل يقود مدرعة مصرية ويقتحم بها الحدود الإسرائيلية ويري و يسمع تحليق الطائرة الأباتشي فوق رأسه ويبقي في داخلها حتى تقوم بقصفه وهذا دليل علي أن المرتزقة كانوا مطمئنين لذلك و الجندي مرغم علي القيادة وده لو كان هو من يقود أصلا .. ويمكنك مراجعة مقطع الفيديو التالي لقصف المدرعة.. بالضغط هنا.
5- سحب الرعايا قبل الحادث بثلاثة أيام
**أهداف إسرائيل من العملية
1- إلصاق التهمة بحماس و الجماعات الجهادية في سيناء.
2- محاصرة غزة و دفع الحكومة المصرية لهدم الأنفاق وغلق المعابر خاصة معبر رفح.
3- قتل جنود مصريين كعادتهم في رمضان من كل عام و طبعاً هذه المرة الإفلات من عقاب الجماهير المصرية وتصريف غضبهم إلي جهة أخري
4- إفساد العلاقة بين حماس و الحكومة المصرية
5- إحراج مرسي و تصويره علي انه السبب بإفراجه عن الجهاديين و تعاونه مع حماس.. و أهداف كثيرة الجميع يعرفها.
ملحوظة :
في واحد يصر علي أن مش إسرائيل اللي نفذت الهجوم و يقول أن الشهود قالوا أن من هاجم الجنود المصريين "عرب" و يتحدثون العربية
و أنا أقول له دول فرقه معمولة لاستغفلنا ولتمويه زى عادتهم القديمة ولكن بشكل حديث إسرائيل استخدمت و حدة المستعربين "دوفيدفان" وهما إلى عمالين يشعلولوها في سورية وليبيا وهما إلى كانوا بيضربوا النار على الثوار عشان الموضوع يسخن أكثر كان نفسهم مصر تخش حرب أهليه وأبسط شيء لو فكرين لما المتظاهرين التوانسه قبضوا على ثلاث سائحين يحملون الجنسية الفرنسية ومعهم شنطة جيتار وفيها صنايبر لو كنتم فكرين اللقطة دي لمه مسكوهم ضربوهم يتراه هما كانو شيلين الصنانيبر ليه كانوا هيصطادو آه واه إلى في تونس يصطتاد وليه حطينة فى شنطة جيتار دول كان من نفس فرقه " دوفيدفان " ومتخفين بالجنسية الفرنسية.
تفتكر الشخص إللى كان عامل نفسه صحفي ودخل وسط المتظاهرين وطلع مش مصري وفى النهاية أتكشف أنه جاسوس اسرائيلي ويحمل الجنسية الأمريكية هو ده كان واقف بيعمل أه كان بيتجسس وبيسمع هما بيقولو أه ولى بيشم هوا ولا قاعد بيعرف وبيحدد أماكن الأهداف المؤثرة عشان فى غيره بره الديرة مستنى هدف حيوي يشعلل الدنيا. الحمد الله دمغنا فيها عقل وطبعا المجلس العسكري عارف كده كويس وتصرفه بردو كويس أن يتهم ناس ثانيه وشخص ضعيف.
لان لو أتهم العدو ده يعنى هتقوم حرب بأراده شعبيه ورحم الله أمرءً عرف قدر نفسه أحنا سلحنا مش قد إسرائيل ولا نقدر نقف قدمهم وتصرف الجيش عقلاني لإنقاذ مصر معلش هيقولو علينا مقدرش على الحمار قدر على البردعة بس نعمل اه العدو نفسه يدخل في حرب استنزاف مع مصر في التوقيت ده بالذات عشان يضعف مصر كمان 30 سنه لان أمنه في أضعاف الدول القوية إللى حواليه ولى مسكوها الإخوان واللى تعتبر مصدر تهديد ليه ولازم تعرفوا أن مفيش حاجة أسمها جيش الإسلام ولا الجهاد ولا التنظيمات الأخرى دى كلها مؤلفات إسرائيلية أمريكية لتبرير أي تصرف يخدم مصالحهم في الدول الإسلامية والعربية.